. واختي حنين بردها مسحت الكثير من دموع العين .. ألا يا مقلتاي كفكفا وكفا فليس بعد إلا بشرى وحنين
حقا آن لك يا دمشق بإذن الملك الحق ’ أن تختالي والحياء فيك ومنك ينثر وطريقه للنصر يشق
نعم اختاه وإن أنت تفضلت وقلت : أنت أصيل والله ’ فإني لراد عليك : والأصالة لديك عرّفت وعرفتُ
هيا اختاه يديك .. كفيك.. كلك.. تضرعا لله . استغااثة به’ أن يرأف ويلطف ويؤلف بين الإخوة , وهو القائل: (( إنما المؤمون إخوة فأصلحوا بين أخويكم..))
اللهم اصلح ذات بيننا’ واكسر شوكة من أراد الكيد لنا إنك سميع مجيب لا يعجزك شيئ في الأرض ولا في السماء يا رب يا رب استجب