لا تتعب نفسك في (كيف سيكون الغد؟) وتنسى (اليوم)
فــ(الغــد) هذا الذي أضعت وقتك في التخطيط له والهم به قد لا تعيشه أصلاً، فتكون قد أضعت اليوم والغد معاً..
إجعل همّــك: كيف تستغل هذه اللحظة في طاعة الله؟..
وأمّـا الدنيا فلا تـُـتعِب قلبك بسببها،، فستعيشها كما قدّرها الله لك وسيوصلك منها كل ما كتبه لك رغـم أنــوف الناسِ أجمعين..
لذلك أنا متفاااااااائلة في حياتي فـ كل ما أراده ربي لي هو خيـــــــــر..
كما قال رسولنا الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى:{عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير...}
فـــ أكيييييييد كلامه حَــق،،
فإذا لم تجد أمرك خير: فالمشكلة ليست في كلام النبي
لكن المشكلة تكمُن في:هل أنت مُؤمِن حقا؟؟!.