أماكن التقبيل:
الأجزاء الحساسة الرئيسية والثانوية: الرئيسية هي الجهاز التناسلي لدى الطرفين والأماكن الحساسة فيها (القضيب، الفرج، نقطة الجي سبوت، البظر،الخصيتان، العجان، فتحة الشرج.....الخ)، وتعرض الدريع لطريقة تقبيلها وإثارتها بدون ألم أو نفور. المناطق الثانوية في جسد الإنسان كثيرة: الفم، فروة الرأس، الشعر،الصدر، الأكتاف، الظهر، البطن، الأرداف، الأقدام، الأصابع وما يبنهما، الخدود،العيون،الجبهة....الخ .
انواع القبل (طرق التقبيل):
وأنواع القبل كثيرة ايضاً: منها القبلة العميقة، المختلفة، أحمر الشفايف، العين، الاذن، التلفون، قبلة العض، القبلة الشفاطة، قبلة اللسان، القبلة المائية، القبلة الباحثة،قبلة الشعر، قبلة حلاقة اللسان، القبلة المنزلقة، قبلة الوعد الشرقي، قبلة الثدي، قبلة الرقبة والأنف والإذن والعين، القبلة التناسلية الأكثر إثارةوتهيجاً..................الخ.
القبله الفرنسية:
وهي قبله لا يكتفي أحد منها وهي إلتقاء اللسان باللسان بشكلمثير جداً ولحس وشفط الماء اللذيذ الذي يعتلي اللسان والذي يشبه طعم الشهد والعسلالمصفى وتكون بتدوير اللسان على اللسان الآخر أو يقوم طرف بإخراج لسانه ليتمكنالطرف الآخر من مصه وشفطه بقوه لسحب العسل المتجمع على أطرافه ويحاول أن يجعله جافاً إذا أمكن ولكن ما يلبث أن يبتل اللسان مره أخرى وهي تكون بطريقه أفقيه أورأسيه مائله قليلاً لتجنب الأنف على الأنف وتكون بإطباق الفم على الفم وإغلاقه تماماً أو أن يكون بشكل مفتوح قليلاً والقبله الفرنسيه تفضل في جميع الأوقات لكن فيأغلب الأوقات تأتي قبل مباشرة عملية الجماع مباشره لتسهيل هذه المهمه وإنجاحهابترخيه أعصاب المرأه تماماً وإندماجها إندماجاً كاملاً وتأتي كذلك في حالة إعتلاءالمرأة في وضع الفارسه مع حني رأسها قليلاً أو كون الرجل منتصب الظهر وممدود الأرجل والمرأة بوضع الفارسه.
القبله المائيه:
وتكون بتمرير لسان أحد الطرفين على شفايف الطرف الآخر ولعقهالعقا كلعق الآيسكريم وسمي بالنوع المائي لأنها تترك اللعاب الناتج عن لعق اللسان للشفايف حيث يعود بعد ذلك لشفط ما تركه على الشفايف بواسطه شفايفه مع مص الشفايف نفسها مصاً قوياً وجذبها بقوه إليه مما يسبب بجذبها وتحريكها إليه مما ينتج عن خروج صوت خفيف وجميل جداً أثناء جذب الشفه وتركها تعود بشكل سريع وهي نوع متعدد الأغراض فلا يكتفي بها على الشفايف فقط بل يفضل إستخدامها على الشفايف وعلى حلمة الصدر وهي المنطقة الثانية بالترتيب بعد الشفايف حيث لابد أن تستقطع فترة كافيه لهذه المنطقةالحساسه لأنها تهيج المرأة تماماً وعلى الرجل أن يداعب كثيراً حلمات صدر المرأة وأنيقوم برضع هذه الحلمات كرضاعة الطفل الصغير لثدي أمه وأن يمسح منطقة الثدي بالكامل وأن يجمعه بكفه وأن يتمتع بتقبيله بتحريك اللسان بشكل دائري على الحلمات والثدي وكذلك بعد أن يفرق من الثدي ينتقل إلى فتحة تجويف السره والتي يقوم بإغراقها بلعابه ومن ثم شفطها ولحسها ومداعبتها بلسانه وبعد ذلك إلى شحمة الاذن والتي يفعل بها مثلما فعله بالشفايف من مص وترك وينتقل بعد ذلك إلى جانب الرقبه مما يسبب كهرباء عاليه تكفي لإنارة مدينة كامله لأن هذه المنطقة تجعل المرأة بحالة يرثى لها ويحملها إلى قمة الإندماج والذوبان.
القبله اللذيذه:
والتي تكون بشفط شفايف الطرف الثاني بواسطه الشفايف ومحاولهإدخالها في فم الآخر بشكل عنيف وجذاب ومحاوله تبديل مص وشفط الشفه من الإنتقال منشفه إلى أخرى مثل أن يقوم بمص الشفه السفلى وهي أكثر الشفايف إثاره على الإطلاق ويقوم بتمرير شفايفه بشكل أفقي ذهاباً وأياباً وهي معلقه بين هذه الشفايف وجذبهابقوة إلى أسفل وأعلى ومن ثم الإنتقال إلى الشفه العليا وإعادة جميع ما تم على الشفه السفلى وهي تكون بشكل عمودي أو شكل أفقي ويمكن إستخدام هذا النوع مع الشفايف بنوعيها العلويه والسفليه.
القبله النارية:
وهي التي تكون بوضع الشفايف على الشفايف بشكل قوي مع الإطاله فيها قليلاً مع شفط الهواء لإستنشاق رائحة الآخر وهي ما يسمونها في لغة البدو (النشّه) مما تخلق جو غير طبيعي.
القبله الهوائيه:
وهي القبلة التي تأتي بشكل ناعم ولطيف من الشفايف على الشفايف الأخرى أو على جميع أجزاء الجسد الأخرى مع إطلاق نسائم ساخنه مع القبله على أجزاء الجسد تلهب الجسد وتجعله يغلي بأنفاس الطرف الثاني الدافئه.
القبلة العميقة:
وهيالتي يشترك فيها الفم كله (الشفاه واللسان والاسنان وسقف الحلق والبلعوم) وتكون طويلة يحدث خلالها تلاحم في الشفاه ومص متبادل لها وللسان ولحس لداخل الفم وسقفه وأرضيته وشفط يصل للبلعوم. إن هذه القبلة ليس أساسها "كاما ساترا" الهندي والذي يطلق عليها حرب الألسن وليس أساسها كذلك الفرنسيين، وإنما هيفطرة يمارسها الرجال والنساء. وكاما ساترا فقط دونها والفرنسيين نشروها. والفرنسيين إرتبطت بهم هذ القبلة وجعلوها مشهوره باسمهم، لأن أي أمر يأتيمن فرنسا يعني (جرأه، رقياً، فناً). بعضهم يعتبرها غير صحية، أنها تؤلم،رطب زيادة عن اللازم أو بهيمية بشكل كبير.
قبلةالعض:
لأي جزء من الجسم (الدراسات تؤكد أن 70 % من الرجال و62% من النساء يحبها) والتمادي فيها قد يحرض العدوانية الكامنه في الإنسان ويولد سلوكاً عدوانياً.
قبلة الشفاطه:
أكثر ما يمارسها الأمريكتين (الشماليه والجنوبيه) وهي تبادل شفط الهواء بفمين متلصقين. المراة تـُغمض عينها ولأنها أكثر رومنسية فإن وجهها يكون أكثرلمعاناً فيه إبتسامة ووداعة ووجه الرجل يكون مبحلق وكمن يقوم بمهمة.
قبلة اللسان الباحث:
تبدأمن الرأس حتى القدمين، من التمارين الخاصة بعضلات الوجه.
قبلة العين:
فيها إحترام وعشق راقي وكذا قبلة الحاجب، يـُفضلها 40% من النساء و 60% من الرجال.
قبلة الأذن:
تعتمد على الدغدغة واللمسه الصوتية، إن الأذن وخاصة جزء حلمة الأذن حساس ويعتبر ترتيبها الثالث في التأثر أي بعد الشفتين وكذلك الهمس عندالأذن، وهي محبوبة عند النساء أكثر من الرجال، لكون المراة كائن صوتي، بع** الرجل الذي يعتبر بصرياً.
قبلة الوعد الشرقي:
وهي قبلة الثدي.
قبلةالرقبة:
يفضلها 75 % الرجل، 94 % المرأة.
قبلة الفراشة:
دغدغة جميع أجزاء الجسم أو أجزاء منه برموش العين وخاصة الرموش الصناعية.
القبلة المركزة:
تسمى كذلك قبلة النغمة الواحدةوأميل لتسميتها بالقبلة الحساوية، تتم بتكرار وتقبيل منطقة واحدة بشكل مركزمتواصل وتـُعطي إنتعاشاً ودغدغة، مشكلتها الفقد بالحس بها لتكرارها وملازمتها لمنطقةواحدة.