حاولت نسيان الصوت الحنون والوجه المستدير
و اتغاضي عن احساس القلب الحزين
و كل ما يدكرني بهدا جمال البديع
و هده الضحكه عي الوجه المستدير
حاولت عدم النضر في سحر هده العيون
احاول ان انساء نداء القلب مكسور
حاولت......حاولت .......حاولت.....
و لكن الفشل ينتضر علي كل باب
فصورها تطاردني في كل مكان
وصدي صوتها علي هده الجدران
ودلك الكرسي يدكرني باول لقاء
و هدا الكوب صغيرالدي ينعش الدكريات
فكيف لي ان انساء هده الفتاه
فكل شي من حولي يدكرني بها
فهي كانت الحبيبه في احدي الا يام
كانت شفاء لهدا القلب المكسور
عشقها جعلني طفلا بين يديها
امسي علي دكراها واصبح علي صورها......