قائمة العار ضمت اكثر من اسم من الصف الاول وابرزهم: عادل إمام، يسرا، احمد السقا، الهام شاهين، حسن يوسف وزوجته شمس البارودي التي إتهمت الثوار بان لهم أجندة إسرائيلية وأمريكية، تامر حسني الذي طُرد اكثر من مرة من ميدان التحرير، صابرين، دلال عبد العزيز التي وصفت الثوار بأنهم "شباب التحرير بتوع الفايسبوك المخنثين"، غادة عبد الرازق التي شاركت في المظاهرات المؤيدة لمبارك، وهذا ما ادّى الى خلاف كبير بينها وبين المخرج خالد يوسف الداعم الاكبر للثوار، عفاف شعيب، وسماح انور التي طالبت بحرق المتظاهرين ويقال بانها حاليا خارج مصر بسبب بعض التهديدات التي تلقتها,
فيما لائحة الشرف المصرية ضمت الى جانب المخرج خالد يوسف، شيريهان التي عادت على الساحة من خلال ميدان التحرير، محمود ياسين الذي اعلن تأييده للثورة والثوار والذي صرح بأن ثورة 25 يناير هي ثورة مشرفة، سميرة سعيد التي اعلنت موقفها من الثورة العربية وسجلت تأييدها للشباب وثورتهم ولكن باطار مدروس ، بينما الممثلة هالة صدقي المدرج اسمها على لائحة العار صرحت بان قبل قيام الثورة كان من المفترض الاخذ بعين الاعتبار امن 83 مليون مواطن مصري، وهذا يتطلب تحضير أجندة وزعيم وجدول أعمال تُسطر فيه كل المطالب.
ومن اهم المواقف كان موقف المخرجة المصرية ايناس الدغيدي التي اعلنت فيه بانها وفي حال فوز الاسلاميين في البرلمان المصري لن تنقل اقامتها الى خارج مصر كما اشيع، بالرغم من تلقيها تهديدات مباشرة بهدر دمها، بينما اعلنت الراقصة لوسي بانها لن تعتزل الرقص في حال فوز الاسلاميين في الانتخابات المصرية.