سجن الفنانة هيفاء وهبى والانتربول يلاحقها
قالت الإعلامية نضال الأحمدية، أنّ الفنانة هيفاء وهبي تصعّد الحرب ضدّها في كل مرة تطلق فيها ألبوماً جديداً، وقالت إن الفنانة باتت تستخدمها كنوع من الدعاية لألبومها.
نضال تؤكد إنها ستسجن هيفاء في الأول من ديسمبر، على خلفية أربع دعاوى قضائية رفعتها ضدّها، وقالت "هيفاء حاولت بطريقة غير مباشرة أن تصالحني، لكني لم أقبل الصلح، وسأقاضيها وأسجنها، وفي حال هربت من لبنان، سأطلبها عن طريق الأنتربول، بتهمة التهرّب من العدالة".
وقالت الأحمدية إن هيفاء اتهمتها بالتعاون مع المخابرات للتنصت على مكالمتها، ما يعتبر مساً وتحقيراً بكل أجهزة الدولة بحسب نضال التي أكّدت أن هيفاء فبركت صوراً لها لتسيء إلى سمعتها، وأن موظفين لديها شهدوا أمام القضاء أنها أمرتهم بفبركة الصور.
وتساءلت الأحمدية "هل تعتقدون أنّ هيفاء مرعوبة لأن كتاب مذكراتي سيصدر قريباً، وهي كانت قد فاوضتني بطريقة غير مباشرة لأكون لطيفة بالكتابة عنها، لكني لم أرد عليها".
وعن الصور التي نشرتها لزينب ابنة هيفاء قالت "هيفاء منزعجة لأني أتواصل مع ابنتها، وهذا أمر يخصني ويخص زينب، ولا يحق لها أن تملي على ابنتها أوامرها وهي امرأة متزوجة وحامل في الشهر الثامن، وبالمناسبة قام بعض فانز هيفاء بالتشكيك بأن الصور تعود إلى زينب، فقامت هي بالرد بنفسها عبر صفحتي على الفايسبوك، وأعربت عن تفاجئها بردة فعل والدتها تجاه تواصلها معي، خصوصاً أنها لا ترد على اتصالاتها ولا تعترف بها أصل اً