منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات


مملكة القنوات الرياضية المجانية وشيفرات ومفاتيح القنوات المشفرة واخبار الرياضة والحياه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
alforaatالى كل من غاب عن سماء مملكتنا الغالية  زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 21:08 من طرفalforaatانا الكنغ واسأل عن الأحباب زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 20:51 من طرفalforaatطريقة الاشتراك بتوقعاتنا الذهبية لطلاب بكلوريا ادبي وعلمي 2014 زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:34 من طرفalforaatمن هو توأم الروح زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:31 من طرفalforaatقلت اجد جفاء في القلب !قال لي؟ زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:24 من طرفalforaatاكواد اسلامية من شركة سيريتيل خدمة ( رنة بغنية )  زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:33 من طرفalforaatالحكمه من اكل التمر بعدد فردي  زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:28 من طرفalforaatأم كلثوم - فات الميعاد - كاملة  زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:23 من طرفalforaatعذرا حقوق الكبرياء محفوظه لي انا فقط زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:14 من طرفalforaatفاصل .؟؟ونواصل زراعة "الحنطة" في التاريخ I_icon_minitimeالثلاثاء 24 يوليو - 1:50 من طرف
منتديات مملكة الفرات
متصل باسم زائر !
اخر زيارة !
عدد مشاركاتي 65 !
اخر عضو اشترك في المنتدى حسام0 !
التسجيل دخول الاعضاء تجديد كلمة المرور البحث طلبات الاعضاء
سحابة الكلمات الدلالية

زراعة "الحنطة" في التاريخ زراعة "الحنطة" في التاريخ
شاطر|

  زراعة "الحنطة" في التاريخ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
السبت 1 أكتوبر - 0:22
محمود 66
_
محمود 66

_


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 13454

العمر : 42


 زراعة "الحنطة" في التاريخ Empty
http://www.alforaat.com
زراعة "الحنطة" في التاريخ


يطلق أهل "الرقة" وأهل "الجزيرة" معاً على كلمة "البُرُّ" الذي هو حب القمح، وجمعه "بُرّة"، مصطلح "الحنطة"، وفي شهر "تموز" من كل عام يقول الزراّع: حنط الزرع حنوطاً، أي حان حصادهُ، والشجر أدرك ثمره، و"الحنطة" تعني القمح وجمعها حِِنَطٌ، والحنطة من أكثر أنواع المزروعات نفعاً للإنسان،
حيث من حبوبها يصنع الإنسان الخبز، الذي كان وما زال الغذاء الرئيسي لأكثر بني البشر على وجه المعمورة


 زراعة "الحنطة" في التاريخ 114610_2010_04_07_11_30_33
وبالعودة إلى أقدم الأزمنة، نجد أنّ الإنسان أول ما عرف الحنطة قام بتدجينها على ضفاف الأنهار، وقد عُثر في المساكن التي شيدها إنسان ما قبل التاريخ على ضفاف "الفرات"، و"العاصي"، و"دجلة"، وعلى ضفاف البحيرات السويسرية، وعلى ضفاف نهري "التايمز"، و"الرون" في أوروبا على بقايا من حب الحنطة. ودلت الآثار المكتشفة في كل من "المريبط" على "الفرات" الأوسط، وعلى ضفاف "العاصي"، وفي مصر العليا، وبلاد الرافدين، أنّ الناس في هذه المناطق زرعوا الحنطة والشعير بدءاً من الألف الثامن قبل الميلاد. وفي تلك الفترة كان إنتاج وزراعة القمح إستراتيجية جديدة مكنت، الإنسان من السيطرة على غذائه.
لقد استنبط الإنسان البذور المفيدة في بقعة من الأرض بغية إكثارها صناعياً، ثم أنه هيأ التربة، كما يفعل فلاحنا اليوم، واعتنى بها، ليزيد من قوتها ونموها، ويرفع كمية انتاج مادة "الحنطة" عند نضوجها. وكانت الحنطة تحصد آنذاك بواسطة اليد أو بمناجل صوانية وبمناجل مستطيلة مصنوعة من الخشب ، ثم أنه بعد اكتشاف المعدن في الألف السادس قبل الميلاد، استطاع الإنسان صنع المنجل المعدني، مما وفر عليه الكثير من المعاناة، وكذلك أخذ الإنسان يزرع كميات أكبر من السابق.
وعلى نهر "البليخ" في "الرقة"، عثرنا، وقد كان لي شرف المشاركة في أعمال التنقيبات الأثرية في موقعي تل "صبي الأبيض"، وتل "حمام التركمان" على كميات هائلة من حب القمح "الحنطة" في مستودعات كبيرة، وكانت متفحمة نتيجة حريق هائل أتى على مباني الموقع في عام /5800/ قبل الميلاد. كما أننا عثرنا في تل "حمام التركمان" على جرار فخارية كبيرة الحجم مملوءة بحبوب الحنطة والشعير، تعود إلى الألف الثالث قبل الميلاد، وهي الآن معروضة في المتحف الوطني بـ"دمشق"، وبعضها معروض في متحف "الرقة" الأثري. ويوجد في متحف "اللوفر" في فرنسا مسلّة حجرية اكتشفت في مدينة "بابل" في العراق، عليها نقوش بارزة على شكل رسوم تمثل نباتات زراعية زاهية من سنابل الحنطة، وتظهر هذه السنابل فوق رؤوس الثيران التي تقف بالقرب منها.
لا حاجة للقول إنّ سورية وفلسطين من أكثر الدول التي اشتهرت في التاريخ بإنتاج الحنطة والشعير، حتى إنّ علماء الآثار والتاريخ، أطلقوا على الطريق


 زراعة "الحنطة" في التاريخ 114610_2010_04_07_11_30_33.image1
من حقول القمح المروية
التجارية القادمة من "آشور" بمحاذاة الحدود السورية- التركية، باتجاه غرب "الفرات"، اسم "طريق الشعير"، لكون هذه الطريق كانت تخترق حقولاً كبيرة مزروعة بمادة الشعير.
ولا تزال الحنطة البرية تنمو وتشاهد في كثير من الأماكن في سورية وفلسطين، وفي بقاع أخرى من العالم. ومما لا شك فيه أنّ سهول الجزيرة السورية، وسهول "حمص" و"حماة" من أكثر الأراضي، التي تصلح، في جملتها، صلاحاً تاماً لزراعة جميع أنواع الحبوب وأهمها في أيامنا هذه حبوب الحنطة، التي تزرع اليوم في مساحات واسعة في أغلب الأراضي الخصبة، والتي تنزل فيها كميات وافرة من الأمطار، لكون الحنطة تحتاج إلى إرواء جيد وخاصة في سهول محافظتي "حمص" و"حماة"، حيث تهطل فيهما كميات جيدة من الأمطار.
تمر زراعة الحنطة من حيث الحراثة بعدة مراحل هي:
المرحلة التحضيرية: كان المزارع قديماً يقوم بتهيئة الأرض قبل البذر، وإصلاحها بحيث تتوافر لها النظافة من الأعشاب الضارة وقلعها من جذورها، وتنعيم تربتها، وتفتيت أجزاء التراب الكبيرة التي يسميها أهل "الرقة" بـ"الشجل"، وهي تسمية قديمة، والغاية من تفتيت هذه القطع الكبيرة من التربة هو لتسهيل نفوذ الماء والهواء وجذور النبات فيها، وكذلك تعريض التربة للتفاعلات الكيميائية المفيدة.
تبدأ هذه المرحلة قديماً بحرث الأرض بالمحراث البلدي الخشبي، وهي الفلاحة التحضيرية الأولى، وتبدأ في شهر آذار أو نيسان من كل عام، وذلك وفقاً لظروف المزارع صاحب المحراث، وللحالة الجوية أيضاً، وفي هذه الحالة تكون تربة الحقل مشبعة بالرطوبة، حيث تكثر فيها الكتل الترابية، فتتبعثر يمنة ويسرة على جانبي المحراث، وبذلك تكون الفلاحة سطحية قليلة الفائدة، هذا في حالة أنّ رأس المحراث كان من الخشب، لكن في حالة أنه استعمل النير الحديدي، فإنّ الأمر يختلف بعض الشيء.

وبقدر ما يستطيع الفلاح تقليب التربة، بقدر ما يستطيع تحاشى الخطر الداهم من تعرض الكتل الترابية للشمس والهواء، حيث أنها سريعاً تفقد الماء المدخر فيها، فتكون الحراثة قد جاءت بعكس ما كان يقصد منها، أي الاحتفاظ بمياه المطر النازل مختزنة في التربة، وبذلك تتحصن بذور الأعشاب الضارة، تحت هذه الكتل الترابية، وتنمو بسرعة كبيرة. وبعد مرور خمسة أو ستة أشهر، أي



 زراعة "الحنطة" في التاريخ 114610_2010_04_07_11_30_33.image2
من حصاد القمح بواسطة المنجل
في شهري أيلول أو تشرين الثاني، تأتي الفلاحة الثانية، فتتبدد الرطوبة المخزنة في التربة، ويقول أحد الفلاحين في "الرقة"، واسمه "حسن العسكان": «أنّ تلك الرطوبة القليلة تكون قد صعدت إلى الطبقة السطحية، وأنها لا تؤثر في الكتل الترابية، بل أنها تبقى على حالها».
أما الحراثة الثالثة، فتكون هي مرحلة طمر البذار. وهنا لابد من التمييز بين طمر البذار بواسطة المحراث البلدي، وطمره بالمحراث الحديث. ففي السابق كان الفلاح يقوم بنثر البذار بواسطة اليد، في الحقل المراد زراعته، ثم يقوم بالحراثة، وفي هذه الحالة، فإنّ قسماً من البذار يبقى على سطح التربة فتلتهمه الطيور، أو تنقره الطيور في اللهجة الرقية، كما أنّ قسماً آخر من البذار يغطى بطبقة رقيقة من التراب، وبذلك تكون البذرة الواحدة معرضة لتقلبات الجو فتتلف سريعاً. كما أنّ جانب آخر من البذار يطمر عميقاً، فيختنق قبل وصول وريقاته الخفيفة إلى سطح الأرض. ولكن اليوم لم يعد المحراث البلدي يستعمل، وإن كانت هناك بقايا منه.
أما المحراث الحديث، فأصحابه ينقسمون إلى فئتين، الأولى تكتفي بها، حيث أنها تنتظر فصل الخريف لتقوم بعملية البذر بواسطة البذارة الحديثة، والثانية تعيد فلاحة الأرض قبل البذار، والفئة الثانية هي أقل عدداً دون شك. كان هذا الأمر يتم في خمسينيات وستينيات القرن الماضي. أما اليوم، فقد تطور علم المكننة الزراعية، وأصبح هناك تقنيات زراعية متطورة، وفي كل الأحوال برى الكثير من المهندسين الزراعيين، أنه إذا أراد المزارع الناجح، تحقيق نجاح ممكن في زراعة الحنطة، على الزراع والفلاحين اتباع ما يلي:
تحرث الأرض مرة واحدة بعد الحصاد، في شهر تشرين الأول الذي يسبق سنة الاستثمار، حيث أنهم يؤكدون على مزايا هذه الحراثة، كونها تطمر الأعشاب الضارة، وتخلخل التربة، وبذلك يسهل نفوذ المياه الهاطلة في الفصول الثلاث الخريف، الشتاء، الربيع، حتى نسب جيدة. أما الفلاحة الثانية فهي تتم في شهر نيسان وتكون متوسطة العمق أو سطحية، وذلك تبعاً لنوع التربة، والغاية من ذلك بعثرة التراب السطحي وخلخلته، لمنع تبخر الماء المجود في جوف الأرض، وكذلك إتلاف الأعشاب الضارة، وتفتيت الكتل الترابية الكبيرة، وتلي هذه الحراثة حراثة أخرى في


 زراعة "الحنطة" في التاريخ 114610_2010_04_07_11_30_33.image3
حاصودات الحنطة
شهر حزيران، ورابعة في شهر آب، شرط أن تكون حراثة سطحية، وبعمق لا يتجاوز ثلاثة سنتيمترات، والقصد من هاتين الحراثتين إتلاف الأعشاب الباقية، وبعثرة سطح التربة كي لا تتبخر المياه.
وفي بداية فصل الخريف ينثر البذار، أو يـ"طش" كما في اللهجة الرقية، في أرض نظيفة ورطبة، وسهلة النفوذ. ويرى الخبراء الزراعيون أنه في سبيل الحصول على موسم طيب من حب "الحنطة"، لا بد من اتباع المراحل التي ورد ذكرها، ويرى الخبراء أنّ أهم ما تفتقر إليه التربة السورية، بصورة عامة، هو الرطوبة، والنظافة من النبتات الطفيلية، وكذلك نعومة التراب.
المراجع:

1ـ "جاك كوفان"، "القرى الزراعية في فلسطين وسورية في الألف التاسع قبل الميلاد"، ت: "قاسم طوير"، "مطبعة سورية"، "دمشق" /1984/م.
2ـ "اسكندر داود"، "الجزيرة السورية بين الماضي والحاضر"، "مطبعة الترقي"، "دمشق"م1959/م.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأحد 2 أكتوبر - 11:25
هيمو
 
هيمو

 


الجنس : انثى

عدد المساهمات : 1338

العمر : 37


 زراعة "الحنطة" في التاريخ Empty
رد: زراعة "الحنطة" في التاريخ

مشكوووووووور



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الثلاثاء 4 أكتوبر - 15:51
محمود 66
_
محمود 66

_


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 13454

العمر : 42


 زراعة "الحنطة" في التاريخ Empty
http://www.alforaat.com
رد: زراعة "الحنطة" في التاريخ

الفالف شكر على مروكم الطيب وجزاكى الله خيرا


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأربعاء 2 نوفمبر - 8:39
جامعة الكل
 
جامعة الكل

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 20616

العمر : 59


 زراعة "الحنطة" في التاريخ Empty
رد: زراعة "الحنطة" في التاريخ

امنياتي لك بدوام التألق والابداع
دمت بحفظ الله ورعايته


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

زراعة "الحنطة" في التاريخ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
الردود الجاهزة :
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مملكة الفرات :: مختارات مملكة الفرات :: الحيوان والنبات - animal and plant-