ذكريات ساحرتي
هي قصة عمري الذي بدا ... وانتهى بانتهاء الذكريات
كنت اعيش وحيدة تعودت الوحدة ..
لكنك جئت وحطمت قيود الوحدة ...
قاومتك بكل ما اويت من قوة ..
اه تذكرت ..
كان لقاؤنا في لحظة سرقناها من غدر الزمان
كنت اضنك الوحش الذي يريد افتراسي ...
كرهتك في لحظة لقائنا الاولى ...
ما الذي قادك الي ....
لا اعلم ..لا اعلم
وبدات تحكيلي كانك تعرفني منذ يوم ولادتك...
كل مايخجل منه السامع وتخفيه في غياهب قلبك الدفين...
بدات اتلمس فيك انسي...
واصبحت داري وسكني ...في ليلي المنير
انت انرتهة بضياء وجودك...
وسحر كلامك...
لم اعد اشتكي الوحدة ...
اصبحت كالقطة التي تداعبها الكلمات.!!!!!!
ولكن ....اه .....ولكن ...اه ....غدر الزمان التفت
كنت اضنة نسينا لكن لا والف لا....
كان يعد سكينا لغدرنا بها ..
وجاء الوليد الاول للذكرى حين تحطمت اماله وخسر ما كان يضنهة الحلم الذي تحقق
كان يريد اهدائي الفرحة ... اهداه الزمان التعاسة
كان هذا فراقنا الاول .....
حاولت ان ابعد عنك ضنا مني انة الخير لك ...
فاهديتك الحرقة والالام ....
لكني ندمت وبدات اتلمس فيك المغفرة واللقاء....
لاني اشم حنين روحك الي....
من وجودك واختفائي وراء ستار ... ابصرك ولا تراني
لم اعد استطيع فانرت لك ظلمة روحي وعبدتها لك ...
فوجدت انك قد غفرت لي قبل اللقاء....
ماذا اقول فيك !!!!!!!!
وجاء الوليد الثاني للذكرى ,,, وجدتك تصارع الحياة بالموت وتودعني ...
على حين غرة ... حتى انت لم تعلم ذلك تفاجئت به مثلي...
وعدت من الموت ... فاحييت الروح مني ...
وتمتد الذكريات في صدى فكري ...
لنصل الى ذروة اللقاء ونهايته...
كنت تلتمس الشفاء ...لكنها المنية ... لكنها المنية...
ووجدت الوحدة تلتمس طريقها الي ...
هي ذكريات ...هي ذكريات