يبت ليكم قصص واقعية لحيوانين
الاولى :
يقول عالم الأحياء الأمريكي أن هناك قط وكان صاحب البيت يقدم له طعام كل يوم ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت
فاخذ صاحب البيت يراقب القط فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى ( لا إله إلا الله ) كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ولكن قدرة الله عز وجل.
قال تعالي ( وما من دابة في الأرض ولا في السماء إلى على الله رزقها)
الثانية:
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا:
عندنا نؤمن بشيء اسمه حية البيت ( الحية = الافعى) وحية البيت اي التي تعيش في البيت لا تؤذي ..
وفي أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن وجدت صغار الافعى فما كان منها الا ان حملت الصغار إلى مكان قريب أمين وعندما عادت الافعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب اناء كبير فيه الحليب وقامت بفرز سمها من أنيابها في الاناء وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه واتجهت الى رماد التنور واخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها ثم عادت ودخلت في اناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه اهل البيت
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد
فياسبحان الله