للرئيس احمدى نجاد- رئيس ايران

ابن الحداد

محمود أحمدي نجاد
ولد محمود Saborjhian يوم 28 أكتوبر عام 1956 ، وهو ابن الرابعة من بين سبعة أطفال للحدادة في بلدة ارادان ، ايران ، بالقرب من مدينة أكبر من غرمسار. عندما كان واحدا من العمر ، انتقلت الأسرة إلى العاصمة الايرانية طهران واتخذ لقب أكثر تدينا من احمدي نجاد. نشأ وترعرع في بلد تحت سيطرة النفوذ الغربي : قبل ثلاث سنوات عندما ولدت ، كان كالة المخابرات المركزية الامريكية برعاية انقلاب أن يتم تثبيت الموالي للغرب الشاه محمد رضا بهلوي في ايران ورئيس الدولة. العديد من الايرانيين ، بقيادة البلاد تراتبية رجال دين الإسلامي ، استاء من التوغل في الثقافة الغربية والسياسة في إيران.

أن الاستياء وصلت الى ذروتها خلال سنوات الدراسة الجامعية أحمدي نجاد. فرصته لمواصلة التعليم العالي هو نتيجة مباشرة لإنجازاته الدراسي ، في عام 1975 أنهى 130th بين الطلاب في البلد بأكمله الذي تولى امتحانات القبول بالجامعة في ذلك العام ، وانه اعترف بأنه طالب هندسة مدنية في جامعة طهران للعلوم والتكنولوجيا. أحمدي نجاد في نهاية المطاف على الذهاب لدرجة الماجستير والدكتوراة في الهندسة ، ولكن في أنشطة سياسية في أواخر 1970s واحتل المركز الاول في حياته. النشاط الإسلامي كان للقمع من قبل الشاه ، ولكن اتضح أحمدي نجاد المعادية للشاه منشورات على الصحافة المخفية الطباعة ، وقال انه وبعض الاصدقاء أصدر مجلة احتجاج دعا Jiq فا داد (الصرخة والصيحة). انضم الى مجموعة من الطلاب دعا مكتب تعزيز الوحدة بين الجامعات واللاهوتية.

هذه مجموعة من طلبة المدارس الدينية كان متورطا مع احتجاز رهائن في السفارة الاميركية في طهران في خريف عام 1979 وسجن لاحقة من موظفي السفارة كرهائن. مسؤول ايراني الذي كان صديقا لاحمدي نجاد في وقت لمجلة نيوزويك ان احمدي نجاد شارك في تنظيم الدورات ولكن في الواقع حجة ضد الاستيلاء على السفارة. الأمن العالمي على شبكة الإنترنت ، إلا أن أحمدي نجاد قد دافع عن الهجوم المتزامن على كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي السفارات. بعد انتخاب أحمدي نجاد رئيسا للبلاد لبعض الرهائن الامريكيين السابقين زعم أنه كان من بين محتجزي الرهائن الفعلي. أحمدي نجاد قد نفى هذه المزاعم ، وكالات الاستخبارات الاميركية دعمت بصورة عامة نفيه.

مهما كانت مشاركته الفعلية في المؤامرة ، كرس أحمدي نجاد المتدينين طاقاته لدعم الحكومة الجديدة لجمهورية إيران الإسلامية تحت القيادة الروحية لآية الله الخميني ، وسرعان ما أصبح ناشطا في الدوائر الداخلية للنظام ، الذراع العسكرية. بعد الرئيس العراقي صدام حسين امر بغزو إيران عام 1980 ، أحمدي نجاد تطوعوا للقتال العراقيين في غرب ايران ، موطنا لعدد كبير من أعضاء المجموعة العرقية الكردية. بحلول عام 1986 كان عضوا بارزا في ايران لواء النخبة الخاصة من الحرس الثوري. شارك في عمليات سرية بالقرب من مدينة كركوك ، وعملت على مكافحة ليس فقط عملية التوغل العراقي ولكن أيضا التطلعات السياسية للأكراد عديمي الجنسية. وكان أحمدي نجاد وضعت في اتهام اثنين من المدن الإيرانية ، ماكو وخوي ، وشغل منصب مستشار للحاكم العام لمحافظة كردستان الإيرانية.

مختلط الاكاديمية والنشاطات السياسية

في وقت لاحق ، وخلال حياته السياسية ، من شأنه أن أحمدي نجاد كثيرا ما تحتج على أسماء العديد من رفاقه في السلاح الذين سقطوا في ساحة المعركة. كان جزءا من الجيل الذي عاش كل من الثورة الاسلامية والحرب العراقية الإيرانية ، وهو الجيل الذي سيأتي إلى السيطرة على الحياة الايرانية. في أواخر 1980s أحمدي نجاد كانت حياة هادئة ظاهريا ، لكنه استمر في الحفاظ على علاقاته مع قيادة البلاد الثورية. في عام 1986 اعترف بأنه كان في برنامج الماجستير شهادة في الهندسة في جامعة العلوم والتكنولوجيا ، وتزوج أخرى أستاذ جامعي وابنان وابنة واحدة

أحمدي نجاد في عام 1989 انضم إلى كلية الهندسة المدنية في جامعة العلوم والتكنولوجيا. واصل جهوده للأنشطة السياسية والعسكرية ، ولكن. وقال عضو في برلمان النمسا ، نقلا عن مصادر ايرانية ، واتهم أحمدي نجاد أن شاركت ، بوصفها بالمرصاد ، في اغتيال الزعيم الكردي عبد الرحمن قاسملو في فيينا عام 1989. ذكرت مجلة نيوزويك ان عملاء المخابرات الأمريكية لم تجد أي دليل على هذا ، ولكن السلطات النمساوية وتم التحقيق في تهمة اعتبارا من عام 2006. أحمدي نجاد في عام 1993 انضم الى الحكومة الايرانية مستشارا للشؤون الثقافية إلى وزير الثقافة والتعليم العالي ، في وقت لاحق من ذلك العام ، وكان اسمه الحاكم العام لمحافظة أردبيل.

فقد أفيد أن أحمدي نجاد حصل على شهادة الدكتوراه في هندسة النقل في عام 1987 ، ولكن بلده سيرة يعطي الموقع من تاريخ تلك الدرجة عام 1997. في موعد لاحق ، يتطابق مع الفترة التي أحمدي نجاد المتشدد كان فصيل من السلطة في ايران وانه عزل من منصبه بعد انتخاب حكام الولايات من المصلح المعتدل محمد خاتمي رئيسا لايران في ذلك العام. احمدي نجاد عاد الى وظيفته التدريس ، وارتداء أسود وأبيض وشاح الكوفية المرتبطة الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات بينما كان يسير في جميع أنحاء الحرم الجامعي. خرج من الحياة السياسية حتى عام 2003 ، عندما عين رئيسا لبلدية طهران من المدينة الذي يهيمن عليه المحافظون المجلس البلدي.

وكان أحمدي نجاد لا تزال غير معروفة وطنيا ودوليا ، ولكن الكاريزما التي يتمتع بها والمهارات السياسية الأولى أصبح واضحا خلال فترة ولايته كرئيس لبلدية طهران. وفرضت قيود جديدة الثقافية التي يفضلها رجال الدين ، أو القيادات الدينية الإسلامية ، الذي عقد في الحقيقة على مقاليد السلطة في إيران ، واغلاق الغربية مطاعم الوجبات السريعة ويأمر تغطي لوحة الإعلانات يظهر نجم كرة القدم الانكليزية ديفيد بيكهام. ولكن من الأهمية ما سياساته الفعلية كانت في شكل سندات أحمدي نجاد مع طهران الديني العميق من الطبقة العاملة. عند نقطة واحدة ارتدى زي كناس الشوارع لكسب التأييد للعمال المدينة ، وكان منبوذا وسائل النقل ليموزين لصالح عام 1977 انه بيجو السيارات المملوكة لسنوات عديدة.

اكتسبت سمعة بوصفها عفيف

أحمدي نجاد الخاصة الطبقة العاملة أنماط الخطاب وسخرية من قبل النخبة السياسية في طهران ، ولكن الايرانيين العاديين يرونه بدلا الروحية تمس الشكل من الفساد السياسي الذي أدى الى هبوط اقتصاد البلاد رغم احتياطاتها الهائلة من النفط. لطيف مقابلة مع الموضوع ، الذي أصبح يعرف لاحقا بالنسبة للجمهور الاميركي مع ظهور له في 60 دقيقة برنامج تلفزيوني ، انطباعا على الايرانيين ايضا. سلوكه الهدوء ، وقال براون الاستاذ في جامعة ويليام بيمن] توماس Omestad من مجلة يو إس نيوز اند وورلد ريبورت ، تعكس "الصوفي مثل مفرزة من الرغبة ، وهذا يلعب بشكل خيالي في ايران".

أحمدي نجاد في عام 2005 ، لا يزال اسما مألوفا دوليا ، دخلت السباق للانتخابات الرئاسية في ايران. خلافا للتوقعات المراقبين ، وقال انه يقبل احد من اثنين من المواقع فى جولة الاعادة يونيو ضد المعتدلة ، الراسخة ، وشخصيا الغنية هاشمي رفسنجاني رجل الدين الإسلامي. احمدي نجاد يعرض العاملين التقوى الشخصية ، وزيارة ضريح في مدينة Jamarkan ، حيث يعتقد الكثير من الإيرانيين أن المهدي ، زعيم ديني في وقت مبكر من تاريخ الإسلام والمذهب الشيعي ، سوف تعود الى الظهور بأعجوبة. كان الجمع بين هذه الرسالة ورعة مع وعود من البرامج الاجتماعية الجديدة ، ويوم 24 يونيو انه حقق فوزا مقنعا على رفسنجاني في الجولة الثانية ، والفوز 17046441 صوتا مقابل رفسنجاني 9٬841٬346. الحكومات الغربية ، وحتى القادة الدينيين الشيعة في العراق المجاور ، كان لديهم فكرة عمن كان.

وسرعان ما تبين قدرا كبيرا أكثر. أحمدي نجاد بعد يوم من خلال حملة تبرعات لزيادة الإنفاق الاجتماعي ، والتباس التنبؤات انه فرض الزي الاسلامي على المرأة الايرانية ، انه فعلا تحرير الأنظمة المتعلقة حضور النساء في المناسبات الرياضية. ولكن ما حظي بالاهتمام في الغرب كان أحمدي نجاد المواجهة موقف السياسة الخارجية. بالجزع سلسلة من الاحاديث المناهضة لاسرائيل في أحمدي نجاد الخطب العامة ، وطالب الرئيس الامريكى جورج دبليو بوش أن تقوم إيران بوقف برنامج مدني للطاقة النووية ، والتي كان ينظر إليها على نطاق واسع في الغرب ربما تكون تمهيدا لحيازة الأسلحة النووية. خلال عامي 2005 و 2006 ، وإيران قاومت محاولات الأمم المتحدة التي تدعمها حتى من قبل روسيا والصين لابطاء برنامجها النووي. أحمدي نجاد بثبات نفى أن يكون البحث قد أهداف عسكرية ، وقال ايمث ان "ديننا يحرم علينا امتلاك أسلحة نووية."

كما يفعل البعض في اسرائيل والادارة الامريكية كانا ينظران حملة صعبة لعمل عسكري مباشر ضد ايران ، والمعلقين اختلفوا حول طبيعة التهديد الذي يشكله أحمدي نجاد ، وكثير منها كان متوترا بسبب مزيج من التشدد والحماس الديني ، ولكن فريد زكريا ، والكتابة في مجلة نيوزويك ، عن اعتقاده بأن "ما دام المضادة [الدولية الايرانية الحائزة] التحالف هو المريض ، الولايات المتحدة ، وذكية ، ويحافظ على التركيز على تحركات ايران وليس واشنطن وعدوانيتهم ، وخلاف صالح اميركا".

في عام 2006 تولي احمدي نجاد في قضيته مباشرة لزعامة اميركا وشعبها ، في السابق في المشي على الأقدام ، في 18 صفحة رسالة بعث بها الى الرئيس الامريكي جورج بوش الذي هاجم السياسة الخارجية الأميركية ، وهذا الأخير في هذه الوسيلة الجديدة للبلوق (أو سجل الويب). اقام موقع الويب الخاص بها ، ونشر "رسالة الى الشعب الاميركي" الذي سأل : "أليس من الممكن أن تضع السلطة والثروة في خدمة السلام والاستقرار والازدهار والسعادة لجميع الشعوب من خلال الالتزام والعدالة احترام حقوق جميع الدول ، بدلا من العدوان والحرب؟ " في أواخر عام 2006 ، على الرغم من أن النزاع بشأن برنامج ايران النووي كان ما زال حيا ، كان وزير الخارجية السابق هنري كيسنجر وعدد من كبار أخرى على مستوى القادة الأميركيين في الحث على جلب إيران أن تكون في مفاوضات حول مستقبل العراق. أحمدي نجاد رفض الادلاء بمزيد من سمعة دولية في كانون الأول من تلك السنة عندما ايران استضافت مؤتمرا للعلماء الذين شككوا في صحة التاريخية للمحرقة اليهود خلال الحرب العالمية الثانية. والآثار الطويلة الأجل لأحمدي نجاد تزايد النفوذ
(( لم اجد اكثر )) منتديات اشبال الاسد

للرئيس احمدى نجاد- رئيس ايران Njad