- جلد سيء : لان البخار يقيد مسار الدم ، ويمنع الأكسجين والمواد الغذائية من التغلغل في الجلد ولهذا نرى المدخنين دائما شاحبين وفي صورة غير صحية .
- صحة سيئة : كل السيجارات تترك المدخنين في حالة تسمى أبخره ، وتتنفس بصورة سيئة .ورائحة سيئة للملابس والشعر : ان رائحة الدخان ما زالت قائمة وليس للأشخاص فقط بل تتعدى إلى ملابسهم والشعر والسيارات والأثاث.
- نقص التمارين الرياضية الأشخاص المدخنين عادة لا يمكنهم اكمال التمارين الرياضية عكس غير المدخنين بسبب التأثير البدني للمدخن مثل تسارع ضربات القلب وتباطوء الدورة الدموية وضيق التنفس ، يضعف البنية الرياضية .
- أكثر خطوة للإصابة وأطول مدة للعلاج التدخين يؤثر في قابلية الجسم لإنتاج الكولاجين ولهذا معظم الإصابات الرياضية ، كالإصابة في الأوتار ، الأربطة تأخذ وقت أطول للشفاء مقابل غير المدخنين .
- تزيد مخاطر الإصابة بالمرض الدراسات أوضت أن المدخنين يكثر اصابتهم بالبرد والزكام ، والقصبة الهوائية ، والالتهاب الرئوي أكثر من غير المدخنين .
- علم العقاقير التبغ يمكن استعماله في التدخين أو في صورة المضغ . أساس المادة هو المسئول دوائياً على تأثير مدخن السيجارة والنيكوتين .
- الملف الصيدلي للنيكوتين :
- النيكوتين هو يستخرج من شجرة التبغ (نيكوتين التبغ) .
- ينسب إلى التدخين أنه يؤدي إلى تلاعب العصب السبمتاوي ، المركز العصبي والغدة الكظرية ولب الغدة .
- تكون قابلية التلاعب في المخ والأعصاب من تأثير النيكوتين ، والمستقبلات تحتوي على مانع أول المنامين الذي يعد من تأثيرات النيكوتين وبالطبع تؤدي إلى زيادة مستوى أحادي الأومين في النقطة العصبية .
- ارتفاع مستوى الدم بعد التدخين هو المسئول عن الارتياح والشوة المتعلقة بتدخين السيجارة .
- النيكوتين يؤدي إلى قابلية واحتمالية بالإصابة بالإدمان المزمن في حالة الرغبة الاقلاع عن التدخين .
- ان تأثير النيكوتين في الغدة الكظرية هو السبب الرئيسي في الإصابة بضغط الدم مما يضخ الادرنالين إلى الدورة العصبية .
- ان السيجارة تحتوي على عدة مواد متسرطنة وتوفر بيئة حاضنة لنمو هذا الخلايا في الجسم .
- ان النيكوتين يمكن أن يتعدى حاجز الدم في المخ ويوزع بسرعة فائقة عبر الجسم المواد إلى الكبد حيث تتم عملية الاستقلاب .
- التدخين يزيد خطورة الإصابة بالأمراض الدورية - النيكوتين الموجود في حنك الفم
اللسان الشعري . - تأكل الأسنان .
الكشط التهاب اللثة .
ط أخبار طيبة إن الاقلاع عن التدخين نرى أنه تدريجيا يمحو كل التأثير الخطير في صحة اللثة . - التدخين هو المؤثر الوحيد لزيادة خطورة أمراض اللثة وأيضا تقلل استجابة علاج اللثة نتيجة أمراض الإصابة الحرارية ، إن الاقلاع عن التدخين يقود إلى تحسن صحة اللثة ويزيد من الاستجابة للصحة العامة .