منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات


مملكة القنوات الرياضية المجانية وشيفرات ومفاتيح القنوات المشفرة واخبار الرياضة والحياه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
alforaatالى كل من غاب عن سماء مملكتنا الغالية فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 21:08 من طرفalforaatانا الكنغ واسأل عن الأحبابفضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 20:51 من طرفalforaatطريقة الاشتراك بتوقعاتنا الذهبية لطلاب بكلوريا ادبي وعلمي 2014فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:34 من طرفalforaatمن هو توأم الروحفضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:31 من طرفalforaatقلت اجد جفاء في القلب !قال لي؟فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:24 من طرفalforaatاكواد اسلامية من شركة سيريتيل خدمة ( رنة بغنية ) فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:33 من طرفalforaatالحكمه من اكل التمر بعدد فردي فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:28 من طرفalforaatأم كلثوم - فات الميعاد - كاملة فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:23 من طرفalforaatعذرا حقوق الكبرياء محفوظه لي انا فقطفضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:14 من طرفalforaatفاصل .؟؟ونواصلفضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" I_icon_minitimeالثلاثاء 24 يوليو - 1:50 من طرف
منتديات مملكة الفرات
متصل باسم زائر !
اخر زيارة !
عدد مشاركاتي 65 !
اخر عضو اشترك في المنتدى حسام0 !
التسجيل دخول الاعضاء تجديد كلمة المرور البحث طلبات الاعضاء
سحابة الكلمات الدلالية

فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام"
شاطر|

 فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
الثلاثاء 24 ديسمبر - 23:07
جامعة الكل
 
جامعة الكل

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 20616

العمر : 59


فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" Empty
فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام"


فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام"




فضلت الجاسوسية على "الزواج"




فكان مصيرها .."الاعدام"




هى

(هانا زينيش)




المثابرة وقوة الإرادة، وروح المبادرة، والتفرد في الشخصية،وكانت تتميز بذكاء حاد، وقد تلقت خمسة عروض للزواج خلال حياتها القصيرة نوعاً ما، ولم تستجب، تلك هي الجاسوسة هانا زينيش.




ولدت هانا في اليوم السابع عشر من شهر تموز لعام 1921 لوالديها كاترين وبيلا، وكان الأب صحفياً وكاتباً روائياً وشخصيته معروفة في قلب العاصمة المجرية بودابست وكانت أسرة هانا تعيش مرفهة في مسكن كبير بمنطقة روزهل إحدى الضواحي المتميزة بالهدوء، والخضرة التي تكسو أشجارها المتراصة، وكانت الأم كاترين من أسرة ثرية تنتمي للطبقة العليا من المجتمع المجري، ويميزها طول القامة مع لمحة من جمال يعززه قوام ممشوق، وكان ابنها جورج يكبر هانا بعام واحد، وهو صديقها الوحيد الذي كان يؤنس وحدتها في تلك الأيام، ولما كان والدها صحفياً وروائياً فقد كان منزل الأسرة في الحي الراقي قبلة للفنانين والرسامين والكتاب، وكان والدها الذي أصيب بالروماتيزم في صغره يشكو ضعفاً في قلبه، وعندما




بلغت هانا السادسة فوجئت ذات يوم من عام 1927 وهي تفتح الباب بأمها تبكي، وكان والدها المسجى على السرير قد فارق الحياة ولم يكن عمره قد تجاوز بعد الثالثة والثلاثين.




بدت هانا تشب عن الطوق والتحقت بالمدرسة المحلية وأظهرت نبوغاً مبكراً وخاصة في مادتي الإنشاء والشعر، وعندما بلغت العاشرة من عمرها انتقلت إلى مدرسة البنات البروتستانتية العليا وحصلت على درجات عالية وتأثرت كثيراً بأستاذها بينوشوفسكي.







في آذار من عام 1939 تخرجت هانا متفوقة على زميلاتها، وكان من الممكن أن تدخل الجامعة في بودابست ولكنها قررت الهجرة للدراسة في الخارج، ولم تكن أمها متحمسة لسفرها غير أنها كانت مصممة على السفر.




في الأول من أيلول عام 1939 حصلت على تأشيرة خروج من المجر، وكان عدد المهاجرين قد ارتفع مع تهديدات أودولف هتلر بالزحف على المجر، والتحقت هانا بكلية الزراعة التي اختارتها في الغربة، ولكنها ظلت تتابع أخبار الحرب في أوروبا، وتشعر بأن والدتها لن تظل في مأمن من الزحف النازي المتواصل لاجتياح الدول الأوروبية بكاملها، واقترابها من بودابست، ولكنها صبرت ثلاث سنوات حتى أكملت دراستها في كلية الزراعة، وشعرت بعدها بضرورة العودة.







في شباط من عام 1943 علمت هانا بأن هناك مجموعة ترغب في الذهاب على المجر للقيام بمهمة إنقاذ لمن يريد المغادرة خوفاً على حياته من النازية، وعرفت أن بريطانيا تشجع مثل هذه المجموعات التطوعية وتمدهم بالأسلحة والمؤن، وتنقلهم بطائراتها كما تقوم قبل ذلك بتدريبهم ليعملوا من خلف خطوط العدو وإنقاذ الطيارين الذين يُسقط الألمان طائراتهم، وتطوعت هانا، وحددت لها ا لسلطات البريطانية موعداً للمقابلة، وبقبول هانا وجدت نفسها وقد أصبحت مجندة في الخدمة السرية البريطانية، وبمهنة جاسوسة، وبدأ إعدادها لهذا الدور فتلقت ثلاث دورات شملت التدريب الأساسي في إطلاق النار والقتال، والتدريب على القفز بالمظلات، ودورة استخبارات في الحصول على المعلومات وإنقاذ الطيارين، وفوجئت بأن مدة التمرين التي كانت تستغرق 21 يوماً قد أصبحت لا تزيد على عشرة أيام لأن الأحداث في أوروبا في تسارع، ونجحت هانا ضمن 32 مجنداً في الاختبار ثم تلقت دورة سريعة في شؤون التجسس، وحددوا لها مهمتها التي كانت تتلخص في إبلاغ الجيش البريطاني بتحركات القوات الألمانية وأماكن تجمعاتها والمساعدة في إخلاص الطيارين الهاربين من الأسر ونقلهم إلى مناطق تجمعات ومعسكرات رجال المقاومة المجرية.







في العاشر من شهر آذار عام 1944 صدرت الأوامر للجاسوسة هانا ومن معها بالاستعداد للسفر، وأخطروها وزملاءها الستة المرافقين لها بعد أن زودوها بجهاز للإرسال بأنهم لن يهبطوا بالمظلات مباشرة في المجر لأن الألمان احتلوا هناك كل موقع قدم، وإنما سيتم إسقاطهم في يوغسلافيا، حيث يلتقطهم رجال المقاومة ويساعدونهم على عبور الحدود إلى المجر.




جاءت اللحظة الحرجة وأغلقت هانا عينيها وقفزت في هواء الليل البارد، وشعرت بأنها تسقط وتسقط، كأنما هوى بها طير إلى مكان سحيق، والريح تعصف عند أذنيها، وتلفح وجهها نسمات باردة، والأرض تقترب وتكبر مع كل لحظة في عينيها، وتضغط على جانب من المظلة كما علموها، ومع اختلاج وارتعاش تفتح المظلة وتجرها جواً لآلاف الأقدام قبل أن تلامس قدماها الأرض، وتكشف هانا أن المظلة قد قذفت بجسمها الصغير بعداً عن الهدف المحدد للهبوط، وتجد نفسها معلقة فوق أغصان شجرة، وتخلص نفسها بمدية وتنتظر حتى يأتي رجال المقاومة وبوصولهم علمت أن المجر كلها تحت رحمة النازية، وأخطروها بأنه من الخطر العبور الآن،







ولكنها أصرت على المضي قدماً، غير أن رجال المقاومة رفضوا المخاطرة، واضطرت للبقاء وهي تغالب دمعة، ومر شهر آذار ونيسان ثم أقبل أيار، وقررت الذهاب ولو بمفردها، واضطر قائد المقاومة للسماح لها مع اثنين من مرافقيها، وصحبها رجال المقاومة ومن معها إلى قرية بالقرب من الحدود، وهم يراوغون رجال الأمن الألمان طوال الطريق، واستغرقت رحلة 50 ميلاً 26 يوماً، وبعد طول حوار أقنعت هانا ثلاثة من اللاجئين الذين تركوا المجر خلفهم بالرجوع معها إلى البلد الظالم واستطاعت العودة إلى المجر بعد طول غياب وبدأت تحركها لرصد قوات العدو والعمل مع المقاومة الداخلية لإنقاذ الطيارين الفارين من غضب النازية بعد أن أسقطت طائراتهم وكل من يطلب النجاة بالهجرة، واستعانت بالغابة للتخفي، ولكن رجال الأمن بدؤوا يرصدون إرسالها وما تبعث به من معلومات للبريطانيين، وفوجئت بهم ذات يوم يحيطون بها من كل جانب، وكانت قد خبأت جهاز الإرسال عندما انتهت من آخر رسالة، وأخذها رجال الجستابو ومن معها إلى مركز قيادتهم لاستجوابهم جميعاً، وبدؤوا بها ولما أصرت على الإنكار بدؤوا يعذبونها واستمر الاستجواب ليومين كاملين لمعرفة مكان جهاز الإرسال، ورفضت الاعتراف غير أنهم وجدوه في النهاية.




وقام الجستابو بإرسالها إلى العاصمة بودابست وبعد أيام من الاستجواب والتعذيب أخطرتهم باسمها على أمل أن يتوقفوا ولو قليلاً، ولكنهم لم يكتفوا بالاسم، وأرادوا معرفة من يعملون معها من رجال المقاومة، ومن لديها بهم صلة في العاصمة المجرية، وأصرت على الرفض، وفوجئت بعد أيام بأنهم يأخذونها إلى غرفة أخرى وإذ بأمها كاترين في انتظارها، وكان أول لقاء بعد 5 سنوات، وكان الجستابو قد ألقى القبض على أمها ذلك الصباح، ولم يدم اللقاء سوى دقائق معدودة حتى فصل بينهما رجال الأمن.







في صباح اليوم التالي دخل حارس إلى غرفة هانا وهو يحمل مقعداً وطلب منها أن تصعد عليه وتنظر عبر النافذة، ووقع نظرها أول ما وقع على أمها كاترين وهي تجلس في غرفة مقابلة، وبعد التفاهم بلغة الأصابع عرفت أن أمها أيضاً تعرضت للتعذيب، ورغم هذه الحرب النفسية رفضت هانا الإدلاء بأية معلومات قد تضر بغيرها، ولما يئس رجال الأمن الألمان من الحصول على معلومات تؤدي للقضاء على المقاومة المجرية قرروا محاكمتها بتهمة التجسس لصالح الحلفاء.







توقف التعذيب وبدأ حراسها يسمحون لها تحت رقابتهم بمقابلة والدتها بين الحين والآخر، واستعانت بموهبتها القصصية وبدأت تقص على حراسها وزميلاتها السجينات قصصاً خيالية شغلتهم لبعض الوقت عما يدور حولهم، وحين حولوها إلى عنبر مشترك مع أطفال السجينات كانت تصنع لهم لعباً، وتلاعبهم وتعلمهم القراءة والكتابة، غير أنه مع زحف الحلفاء بقواتهم، وإحساس الألمان بأن ساعة الهزيمة قد اقتربت بدؤوا يسيئون معاملة الأسرى، ويضعونهم في معسكرات للاعتقال، وقرروا الإسراع في محاكمة هانا خاصة وأنها استعانت ببعض ما كان لديها من أوراق وراحت تكتب رسائل وتلقي بها من النافذة إلى الطريق على أمل أن من يقرأها يحمل قضيتها والظلم الذي وقع على الأسرى إلى العالم الخارجي، وأوكلوا عنها محامياً قال لها حين التقاها أول مرة بأن معظم السجينات يحاكمن بعقوبة تتفاوت بين 20 - 20 سنة، وبانتهاء الحرب سيطلق سراحهن.




في شهر تشرين الأول من عام 1944 عُقدت المحاكمة، وقالت في دفاعها أنها لم تخن وطنها المحتل المجر، وفي حماسها للحديث والدفاع عن نفسها قالت للمحكمة، لقد ألغيتم جنسيتي المجرية بكراهيتكم، وعذبتم شعبي، وأنا لست الخائنة لوطني بل أنتم يا من حطمتم كل شيء، وأنزلتم الكوارث بالمجريين، وأنصحكم بأن لا تفاقموا من جرمكم لأن ساعة محاكمتكم قد اقتربت بانتصار الحلفاء)، ويبدو أن كلامها لم يسعد المحكمة فتقرر الحكم عليها بالإعدام، ولكن المحكمة لم تشأ أن تنطق بالحكم في ساعة غضب وأجلت ذلك إلى جلسة الرابع من تشرين الثاني عام 1944.







مع اقتراب الحلفاء، ومع سقوط كل قنبلة تلتقي بها طائرات الحلفاء كان عدد من القضاة يفر تاركاً السجون بلا قضاة ولا محاكمات، وازداد الوضع في السجن سوءاً، وبدأ الألمان يمزقون كل وثيقة تدينهم في محاولة لإنقاذ أنفسهم مما هو آت، ولم تعقد جلسة الحكم في الرابع من تشرين الثاني للنطق بالحكم في قضية الجاسوسة هانا.







في السابع من شهر تشرين الثاني عام 1944، جاء النقيب سيمون القاضي الوحيد الباقي من المحكمة التي حاكمت الجاسوسة هانا إلى غرفتها وأخطرها بأن المحكمة قبل أن (تنفض) حكمت عليها بالإعدام، وسألها إن كانت ستقدم استرحاماً أو تطلب الرأفة، وأجابت الجاسوسة هانا: (لا أريد استرحاماً أو رأفة منكم!) وهنا أخطرها القاضي النقيب بأنه يمنحها ساعة واحدة لتكتب وصيتها أو رسالة وداع إن شاءت، واتضح فيما بعد أن المحكمة قد فرت ولم يبق منها أعضاء ليصدروا حكماً على هانا، ولكن النقيب سيمن قد آل على نفسه قتل هانا بسبب حديثها الذي وجهته للمحكمة وللنازية.

في اليوم الثامن من تشرين الثاني كتبت إلى أمها تقول:




(أمي العزيزة لا أدري ماذا أقول، ولكني أشكرك مليون مرة وأرجو السماح)..

ثم أسلمت نفسها إلى جلاديها فأعدموها بإطلاق النار عليها.







في تشرين الثاني عام 1944 قال أحد الذين حوكموا في المجر بتهمة الخيانة إن الجاسوسة هانا التي يعتبرها البعض شجاعة قد انهارت أمام تعذيب الألمان، وأدى اعترافها إلى إعدام اثنين من زملائها المظليين، وورد هذا الاتهام في إحدى الروايات، ولكن باعتراف إحدى المحاكم أن هانا لم تعترف مما اضطر المؤلف إلى حذف ما ورد بشأنها من اتهامات بالخيانة وما زالت ذكراها تتردد بين من يشيد ببطولتها ومن يتهمها بالخيانة.







في كانون الأول وبمناسبة مرور 60 عاماً على وفاتها صدر كتاب يحمل اسمها، ويتطرق إلى مذكراتها، وعاشت والدتها من بعدها كما أن سفر شقيقها جورج إلى فرنسا أنقذ حياته، وأياً كانت الحقيقة: بطولة أو خيانة فإن تهديدها لقضاة المحكمة النازية بأنهم سيلقون جزاءهم قد تحقق في محاكمة نورينبيرج.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الثلاثاء 7 يناير - 21:52
أميره بكلمتي
 
أميره بكلمتي

 


الجنس : انثى

عدد المساهمات : 8825

العمر : 31


فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام" Empty
رد: فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام"

اشكرك على روعه طرحك
يعطيك العافيه
تحياتي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فضلت الجاسوسية على "الزواج" فكان مصيرها .."الاعدام"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» قصة الاعدام ( بتحداكم ماتضحكوا ؟؟
» فلام الأكشن و الجاسوسية الرائعة - Jack Ryan
» سأل حكيم سؤال فكان الجواب رائع
» يقال ان الحب بعد الزواج افضل من الحب قبل الزواج ؟ممكن رايكم
» قصة شاب متدين تجاهل النظر لفتاة في المصعد ، فكان ردها مفاجئ ؟
الردود الجاهزة :
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مملكة الفرات :: استراحة الاحباب :: غلبطات دنيا-