منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات


مملكة القنوات الرياضية المجانية وشيفرات ومفاتيح القنوات المشفرة واخبار الرياضة والحياه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
alforaatالى كل من غاب عن سماء مملكتنا الغالية قصه ابكتني,, I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 21:08 من طرفalforaatانا الكنغ واسأل عن الأحبابقصه ابكتني,, I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 20:51 من طرفalforaatطريقة الاشتراك بتوقعاتنا الذهبية لطلاب بكلوريا ادبي وعلمي 2014قصه ابكتني,, I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:34 من طرفalforaatمن هو توأم الروحقصه ابكتني,, I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:31 من طرفalforaatقلت اجد جفاء في القلب !قال لي؟قصه ابكتني,, I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:24 من طرفalforaatاكواد اسلامية من شركة سيريتيل خدمة ( رنة بغنية ) قصه ابكتني,, I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:33 من طرفalforaatالحكمه من اكل التمر بعدد فردي قصه ابكتني,, I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:28 من طرفalforaatأم كلثوم - فات الميعاد - كاملة قصه ابكتني,, I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:23 من طرفalforaatعذرا حقوق الكبرياء محفوظه لي انا فقطقصه ابكتني,, I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:14 من طرفalforaatفاصل .؟؟ونواصلقصه ابكتني,, I_icon_minitimeالثلاثاء 24 يوليو - 1:50 من طرف
منتديات مملكة الفرات
متصل باسم زائر !
اخر زيارة !
عدد مشاركاتي 65 !
اخر عضو اشترك في المنتدى حسام0 !
التسجيل دخول الاعضاء تجديد كلمة المرور البحث طلبات الاعضاء
سحابة الكلمات الدلالية

قصه ابكتني,, قصه ابكتني,,
شاطر|

 قصه ابكتني,,

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
الإثنين 7 يناير - 20:24
جامعة الكل
 
جامعة الكل

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 20616

العمر : 58


قصه ابكتني,, Empty
قصه ابكتني,,


قصه ابكتني,,
أريد الطلاق

قصة رائعة أثرت بي لذلك نقلتها

عدت للمنزل وكانت زوجتي بانتظاري ، وقد أعدّت طعام العشاء ،


أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدي شي أخبرها به ،


جلست بهدوء تنظر إلي بعينيها، أكاد ألمح الألم فيهما ،

شعرت أن الكلمات جمدت بلساني، لكن يجب أن أخبرها ...


'' أريد الطلاق ''..


خرجت هاتان الكلمتان من فمي بهدوء، لم تبد زوجتي متضايقة


مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني : ''لماذا '' ؟!


نظرت إليها طويلاً وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب


بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي : '' أنت لست برجل ''...

في هذه الليلة لم نتبادل الحديث ، كانت تنحب بالبكاء ،


أعلم أنها تريد فهم ماذا حدث لزواجنا لكني بالكاد كنت أستطيع


إعطائها سبباً حقيقياً يرضيها في هذه اللحظة ،

أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي ...

فقلبي تملكه امرأة أخرى الآن إنهّآ جيين ...


أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي ، فقد كنا كالأغراب ،


إحساسي بها لم يكن يتعدّى الشفقة عليها ...


في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني،


قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها،


وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و30٪ من أسهم الشركة

التي أملكها.


ألقت لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها ،

فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي

أصبحت الآن غريبة عني ، أحسست بالأسف عليها ،

ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها، فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي

لها بحبي العميق لــ ''جيين''، وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد ،
الأمر الذي كنت قد توقعت منها أن تفعله...


بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق


التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت تصبح حقيقة ملموسة أمامي ...



في اليوم التالي عدت إلى المنزل في وقت متأخر من الليل


لأجدها منكبّةً تكتب شيئاً ، لم أتناول ليلتها العشاء


وذهبت على الفور للنوم ، وسرعان ما استغرقت بالنوم ،

فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة ''جيين''،

فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب ...
في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى.



في الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق ،


لم تكن تريد أي شيء مني سوى مهلة شهر فقط ...


لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا

حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين ،

سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن
ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة ،
وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة ...



لاقى طلبها قبولاً لدي ، لكنها أخبرتني بأنها تريدني


أن أقوم بشيء آخر لها ، طلبت مني أن أتذكر كيف


حملتها بين ذراعي

في صباح أول يوم زواجنا ، ثم طلبت مني أن أحملها لمدة شهر

كل صباح من غرفة نومنا إلى باب المنزل !!!


اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها !!!


لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معاً تمر بسلاسة ،


قبلت أن أنفذ طلبها الغريب ...


لقد أخبرت ''جيين'' يومها عن طلب زوجتي الغريب


فضحكت وقالت باستهزاء : بأن ما تطلبه زوجتي شيء سخيف ،


ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة ...

لم نكن أنا وزوجتي على إتصال جسدي منذ أن أعربت لها


عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في


أول يوم أحسست

أنا معها بالارتباك ، تفاجأ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق

ويمشي خلفنا صارخاً فرحاً:
''أبي يحمل أمي بين ذراعيه''، كلماته أشعرتني بشيء من الألم ،
حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل
مروراً بغرفة المعيشة ، مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها ،
أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت :
لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن ، أومأت لها بالموافقة وإحساس
بالألم يتملكني ،
إحساس كرهته ، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر،
وأنا قدت سيارتي إلى المكتب.




في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر،


وضعت رأسها على صدري ، استطعت أن اشتم عبقها ،


أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً

في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابّة ،

على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة ، غزا بعض اللون الرمادي شعرها ،
وقد أخذ الزواج منها ما أخذ من شبابه ، لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها ...


في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة


يتملكني اتجاهها إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها ...


في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة


أصبح ينموآ مرة أخرى ، لم أخبر ''جيين'' عن ذلك ،


وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور

مهلة الشهر التي طلبتها ، أرجعت ذلك بأن التمارين هي من

جعلتني قوياً فسهل حملها ...


في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس ،


لقد جربت عدداً لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد


ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة:

''كل فساتيني أصبحت كبيرة علي ولا تناسبني''،

أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت ،
وهذا هو سبب سهولة حملي لهآ ...



فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ،

لا شعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان ، في هذه اللحظة


دخل ولدنا وقال : '' أبي حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة '' ،

بالنسبة إليه رؤية والده يحمل أمه أصبح جزءاً أساسياً من حياته اليومية،

طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة ،
لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في
هذه اللحظة الأخيرة ، ثم حملتها بين ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم
إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة
وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية ،
ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها
كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا،
لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً...



في آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي
لم أستطع أن أخطوآ خطوة واحدة ،


ولدنا قد ذهب إلى المدرسة ، ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور


أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة ...


قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً


مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه،


صعدت السلالم بسرعة، فتحت ''جيين'' الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلاً :

''أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي''...

نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني :
هل أنت محموم رفعت يدها عن جبيني وقلت لها :
''أنا حقاً آسف جيين ...لكني لم أعد أريد طلاق زوجتي،
قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر
الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا ،
وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا ، الآن أدركت أنه بما أنني حملتها بين
ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر في
حملها حتى آخر يوم في عمرنا ''.



أدركت ''جيين'' صدق ما أقول وعلى قوة قراري،


عندها صفعت وجهي صفعة قوية ، وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب


في وجهي بقوة ، نزلت السلالم وقدت السيارة مبتعداً ،

توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق ،

واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي ،
سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة ،
فابتسمت وكتبت :
''سوف استمرأحملك وأضمـّـك بين ذراعيي
كل صباح إلى أن يفرقنا الموت''.


في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي


وابتسامة تعلوآ وجهي ركضت مسرعاًإلى زوجتي ،


لكن .. وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها ، لقد كانت زوجتي

تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني ،

وأنا كنت مشغولاً مع ''جيين'' ولم ألاحظ ذلك ،
لقد علمت زوجتي أنها ستموت قريباً ، وفضلت أن تجنبني أي ردة فعل سلبية
من قبل ولدنا لي ، وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق ،
على الأقل هي رأت أن أظل أكون الزوج المحب في عيون ولدنا ،


لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة ،

المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم ،


هي أهم شي في علاقاتكم ،


قصه ابكتني,,   موجود في : منتديات مملكة الفرات
توقيعجامعة الكل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السبت 12 يناير - 17:16
أنس أسامة هلال
 
أنس أسامة هلال

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 19

العمر : 24


قصه ابكتني,, Empty
رد: قصه ابكتني,,

قصه ابكتني,, 274579733


قصه ابكتني,,   موجود في : منتديات مملكة الفرات
توقيعأنس أسامة هلال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الثلاثاء 15 يناير - 17:53
جامعة الكل
 
جامعة الكل

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 20616

العمر : 58


قصه ابكتني,, Empty
رد: قصه ابكتني,,

قصه ابكتني,, 1804715175


قصه ابكتني,,   موجود في : منتديات مملكة الفرات
توقيعجامعة الكل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصه ابكتني,,

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
الردود الجاهزة :
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مملكة الفرات :: استراحة الاحباب :: غلبطات دنيا-