منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات


مملكة القنوات الرياضية المجانية وشيفرات ومفاتيح القنوات المشفرة واخبار الرياضة والحياه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
alforaatالى كل من غاب عن سماء مملكتنا الغالية الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 21:08 من طرفalforaatانا الكنغ واسأل عن الأحبابالملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 20:51 من طرفalforaatطريقة الاشتراك بتوقعاتنا الذهبية لطلاب بكلوريا ادبي وعلمي 2014الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:34 من طرفalforaatمن هو توأم الروحالملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:31 من طرفalforaatقلت اجد جفاء في القلب !قال لي؟الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:24 من طرفalforaatاكواد اسلامية من شركة سيريتيل خدمة ( رنة بغنية ) الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:33 من طرفalforaatالحكمه من اكل التمر بعدد فردي الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:28 من طرفalforaatأم كلثوم - فات الميعاد - كاملة الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:23 من طرفalforaatعذرا حقوق الكبرياء محفوظه لي انا فقطالملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:14 من طرفalforaatفاصل .؟؟ونواصلالملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 I_icon_minitimeالثلاثاء 24 يوليو - 1:50 من طرف
منتديات مملكة الفرات
متصل باسم زائر !
اخر زيارة !
عدد مشاركاتي 65 !
اخر عضو اشترك في المنتدى حسام0 !
التسجيل دخول الاعضاء تجديد كلمة المرور البحث طلبات الاعضاء
سحابة الكلمات الدلالية

الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1
شاطر|

 الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
السبت 31 يوليو - 0:38
الكنغ
 
الكنغ

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 18239

العمر : 45


الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 Empty
http://www.alforaat.com
الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1

الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم


أولاً: آيات الصوم من سورة البقرة:



1- الآيات (183-184).


قال تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلصّيَامُ
كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
(183) أَيَّامًا مَّعْدُودٰتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ
سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُ
فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ
وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} [البقرة: 183 ـ
184].


أسباب النزول:

1ـ قوله تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلصّيَامُ...} [البقرة:183].


عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم
ثلاثة أيام من كل شهر ويصوم يوم عاشوراء، فأنزل الله تعالى: {كُتِبَ
عَلَيْكُمُ ٱلصّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ} إلى
قوله: {طَعَامُ مِسْكِينٍ} فكان من شاء أن يصوم صام، ومن شاء أن يفطر
ويطعم كل يوم مسكينًا أجزأه ذلك([1]) .


القراءات:

أ ـ قوله تعالى: {وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُ}.

1 ـ (يُطوَّقونه): وهي قراءة ابن عباس رضي الله عنهما([2]) .

2 ـ (يُطيّقونه): بضم الياء الأولى وتشديد الياء الثانية، وهي قراءة سعيد بن المسيب([3]).

2 ـ (يطّيّقونه): بتشديد الطاء والياء الثانية، وهي قراءة مجاهد وعكرمة([4]) .

4 ـ (يُطيقونه): وهي قراءة الجمهور([5]) .

ب ـ قوله تعالى: {فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ}.

1 ـ (فديةُ طعامِ) بالإضافة، وهي قراءة أهل المدينة والشام([6]) .

2 ـ (طعام مساكين) وهي قراءة أهل المدينة والشام أيضًا([7]) .

ج ـ قوله تعالى: {فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا}.

قرأ عيسى بن عمرو ويحيى بن وثاب وحمزة والكسائي (يطّوع) مشددًا مع جزم الفعل على معنى يتطوّع([8]).

المفردات:

{كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلصّيَامُ}: فرض عليكم الصيام([9]).


{لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}: أي بالمحافظة عليها، وقيل: تتقون المعاصي بسبب
هذه العبادة؛ لأنها تكسر الشهوة، وتضعف دواعي المعاصي([10]).


{أَيَّامًا مَّعْدُودٰتٍ}: أي قليلة في غاية السهولة([11]) والمراد بها: شهر رمضان([12]).

{وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُ}: أي يطيقون الصيام.

وقيل: أي يتكلفونه، ويشق عليهم مشقة غير محتملة، كالشيخ الكبير([13]).


{فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ} قيل: معناه: من أراد
الإطعام مع الصوم، وقيل: من زاد في الإطعام على المدّ، وقيل: من أطعم مع
المسكين مسكينًا آخر([14]).


قال الطبري: "أي هذه المعاني تطوع به المفتدي من صومه، فهو خير له؛ لأن كل ذلك من تطوع الخير، ونوافل الفضل"([15]).

المعنى الإجمالي:


يخبر تعالى بما من به على عباده، بأنه فرض عليهم الصيام كما فرضه على
الأمم السابقة، لأنه من الشرائع والأوامر التي فيها من المصالح العظيمة
للخلق في كل زمان، وفيه تنشيط لهذه الأمة المحمدية بأن تنافس غيرها من
الأمم، وتسارع إلى صالح الخصال، وأنه ليس من الأمور الثقيلة التي اختصت
بها هذه الأمة عن غيرها.



ثم ذكر تعالى حكمته في مشروعية الصيام فقال: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} إذ
الصيام من أعظم الأسباب الجالبة للتقوى؛ إذ إنه يضيق مجاري الشيطان، ويقوي
النفس على طاعة الرحمن حقيقة مجربة.


ولما ذكر سبحانه فرض الصوم أخبر أنه أيام معدودات، أي: قليلة في غاية السهولة يستطيع أن يؤديها المكلف العادي.


ثم سهل تسهيلاً آخر فقال: {فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ
سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} وذلك فيما إذا حصلت المشقة، فإن
الله قد أباح لهما الفطر، ولما كان لا بد من حصول مصلحة الصيام أمرهما أن
يقضياه في أيام أخر إذا زال المرض، وانقضى السفر، وحصلت الراحة.



أما الذين يشق عليهم الصيام كالكبير والمريض مرضًا مزمنًا فدية عن كل يوم
طعام مسكين عوضًا عن فوات الصوم في وقته، وامتثالاً لأمر الله تعالى،
وتحقيقًا لمبدأ العبودية لله تعالى([16]).


نصوص ذات صلة:


1 ـ عن أنس بن مالك الكعبي رضي الله عنه قال: أتيت رسول الله صلى الله
عليه وسلم فوجدته يتغدّى، فقال: ((ادن فكل)) فقلت: إني صائم، فقال: ((ادن
أحدثك عن الصوم إن الله وضع عن المسافر الصوم وشطر الصلاة، وعن الحامل أو
المرضع الصوم))([17]).



2 ـ عن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يا
معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج،
ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء))([18]).



3 ـ عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: ((بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول
الله، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان))([19]).


4 ـ عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((صيام رمضان كتبه الله على الأمم قبلكم))([20]).

الفوائـد:

1 ـ من دخل عليه شهر رمضان وهو صحيح عاقل بالغ فصومه عليه واجب([21]) .

2 ـ الصيام من أعظم أسباب التقوى.

3 ـ الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله تعالى، فيترك ما تهوى نفسه مع قدرته عليه لعلمه باطلاع الله عليه.

4 ـ الصيام يضيق مجاري الشيطان؛ فإنه يجري من ابن آدم مجرى الدم، فبالصيام يضعف نفوذه، وتقل المعاصي.

5 ـ الصائم في الغالب تكثر طاعته، والطاعات من خصال التقوى.

6 ـ الغني إذا ذاق ألم الجوع أوجب له ذلك مواساة الفقراء المعدمين، وهذا من خصال التقوى.


7 ـ المريض والمسافر رخص الله لهما في الفطر، ولما كان لا بد من حصول
مصلحة الصيام لكل مؤمن أمرهما أن يقضياه في أيام أخر إذا زال المرض وانقضى
السفر وحصلت الراحة([22]) .


8 ـ الصوم يمنع من ملاذ النفس وشهواتها ما لا يمنع منه سائر العبادات.

9 ـ الصوم سرٌ بين العبد وبين ربه لا يظهر إلا له، فلذلك صار مختصًا به، وما سواه من العبادات ظاهر([23]) .

--------------------------------------


2- الآية (185).


قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِى أُنزِلَ فِيهِ ٱلْقُرْآنُ هُدًى
لّلنَّاسِ وَبَيِّنَـٰتٍ مِّنَ ٱلْهُدَىٰ وَٱلْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ
مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ مّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ ٱللَّهُ بِكُمُ ٱلْيُسْرَ وَلاَ
يُرِيدُ بِكُمُ ٱلْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبّرُواْ
ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [البقرة: 185].


القراءات:

أ ـ قوله تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِى أُنزِلَ فِيهِ ٱلْقُرْآنُ}

قرأ مجاهد وشهر بن حوشب بنصب (شهرَ)([24]).

ب ـ قوله تعالى: {فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ}

قرأ الحسن والأعرج بكسر اللام (فلِيصمه) ([25]) .

ج ـ قوله تعالى: {يُرِيدُ ٱللَّهُ بِكُمُ ٱلْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ ٱلْعُسْرَ}

قرأ جماعة (اليُسُر) بضم السين، وكذلك (العُسُر) ([26]) .

د ـ قوله تعالى: {وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ}

قرأ الحسن وقتادة والأعرج ورواية عن عاصم وأبي عمر (ولتكمّلوا العدّة) بالتشديد([27]).

المفردات:

{هُدًى لّلنَّاسِ}: يعني رشادًا للناس إلى سبيل الحق وقصد المنهج([28]).


{وَبَيِّنَـٰتٍ}: أي دلائل وحجج بسنة واضحة جلية لمن فهمها وتدبّرها دالة
على صحة ما جاء به من الهدى المنافي للضلال، والرشد المخالف للغي([29]).


{وَٱلْفُرْقَانِ}: ما فرق بين الحق والباطل([30]).

{فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ}: أي فمن دخل عليه شهر رمضان وهو مقيم في داره، فعليه صوم الشهر كله([31]).

{فَعِدَّةٌ مّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}: أيام معدودة سوى هذه الأيام([32]) .


{وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ}: أي عدّة ما أفطرتم من أيام أخر، أوجبت
عليكم قضاء عدة من أيام أخرى بعد برئكم من مرضكم، أو إقامتكم من
سفركم([33]).


المعنى الإجمالي:


لمّا ذكر تعالى أنه كتب على أمة الإسلام الصيام في الآية السابقة، وأنه
أيام معدودات، بين في هذه الآية أن المراد من الأيام المعدودات أيام شهر
رمضان المبارك، والله سبحانه وتعالى قد مدح هذا الشهر العظيم لاختصاصه
بالصيام، ونزول القرآن إذ كان ـ أي القرآن ـ هاديًا وموضحًا طرق الهداية،
وفارقًا بين الحق والباطل.


ثم بين سبحانه وتعالى أحكام أهل الأعذار الذين لا يستطيعون الصيام إما لمرض أو لأجل سفر، وأن على من أفطر بهما قضاء ما أفطر بعدده.


وأخبر سبحانه ـ وهو الرؤوف الرحيم بخلقه ـ أنه يريد بالإذن في الإفطار
للمريض والمسافر اليسر بالأمة ولا يريد بها العسر؛ إذ الإسلام جاء
بالسماحة في كل شيء.


ثم علل سبحانه القضاء لإكمال عدة الصيام، وللتكبير على الهداية، فإن من فعل هذا فعسى أن يكون من الشاكرين([34]).

نصوص ذات صلة:

1. عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال))([35]).


2. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه))([36]).



3. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من
قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه))([37]).


4. عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((عليكم برخصة الله الذي رخص لكم))([38]).

5. عن محجن الأسلمي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن خير دينكم أيسره، إن خير دينكم أيسره)) ([39]).

6. عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يسروا ولا تعسروا، وسكّنوا ولا تنفروا))([40]).

7. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يسافر بالقرآن إلى أرض العدو([41]).

الفوائـد:

1. فضيلة شهر رمضان لنزول القرآن فيه، واختصاصه بليلة القدر([42]).

2. وجوب صيام رمضان على جميع المكلفين([43]) .

3. الرخصة للمريض والمسافر الفطر في رمضان، ووجوب القضاء مكان الإفطار([44]).

4. يسر الشريعة الإسلامية، وخلوّها من العسر([45]).

5. مشروعية التكبير ليلة العيد ويومه شكرًا لنعمة الهداية إلى الإسلام([46]).





يتبع ان شاء الله


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الخميس 9 سبتمبر - 10:24
احمد علوش
 
احمد علوش

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 3627

العمر : 45


الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1 Empty
رد: الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1

موضوع ممتاز
الف شكرالكنغ


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الملف العلمي لتفسير آيات الصــوم1

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
الردود الجاهزة :
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مملكة الفرات :: مختارات مملكة الفرات :: اسلامنا الحنيف-