منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات
اهلا بك شرفت ونورت
ان كنت مسجل سابقا فضغط دخول
اما ان ارد ان تساهم في تطوير مملكة الفرات فضغط على تسجيل
تسجيل يعني انك ملك وكلنا ملوك
ملاحظة تم تفعيل كل من سجل معنا لحد هذه اللحظة
منتديات مملكة الفرات


مملكة القنوات الرياضية المجانية وشيفرات ومفاتيح القنوات المشفرة واخبار الرياضة والحياه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
alforaatالى كل من غاب عن سماء مملكتنا الغالية موضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 21:08 من طرفalforaatانا الكنغ واسأل عن الأحبابموضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالخميس 25 مايو - 20:51 من طرفalforaatطريقة الاشتراك بتوقعاتنا الذهبية لطلاب بكلوريا ادبي وعلمي 2014موضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:34 من طرفalforaatمن هو توأم الروحموضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:31 من طرفalforaatقلت اجد جفاء في القلب !قال لي؟موضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالسبت 1 أغسطس - 23:24 من طرفalforaatاكواد اسلامية من شركة سيريتيل خدمة ( رنة بغنية ) موضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:33 من طرفalforaatالحكمه من اكل التمر بعدد فردي موضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:28 من طرفalforaatأم كلثوم - فات الميعاد - كاملة موضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:23 من طرفalforaatعذرا حقوق الكبرياء محفوظه لي انا فقطموضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر - 0:14 من طرفalforaatفاصل .؟؟ونواصلموضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  I_icon_minitimeالثلاثاء 24 يوليو - 1:50 من طرف
منتديات مملكة الفرات
متصل باسم زائر !
اخر زيارة !
عدد مشاركاتي 65 !
اخر عضو اشترك في المنتدى حسام0 !
التسجيل دخول الاعضاء تجديد كلمة المرور البحث طلبات الاعضاء
سحابة الكلمات الدلالية

موضوع بكالوريا القضية الفلسطينية موضوع بكالوريا القضية الفلسطينية
شاطر|

 موضوع بكالوريا القضية الفلسطينية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
الأحد 20 نوفمبر - 23:13
الكنغ
 
الكنغ

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 18239

العمر : 45


موضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  Empty
http://www.alforaat.com
موضوع بكالوريا القضية الفلسطينية

المحور الرابع أدب القضية الفلسطينية

لقد شكلت القضية الفلسطينية أخطر ظاهرة تواجه الشعب العربي في العصر الحديث ، حيث لم يكتف المستعمرون بتجزئة الوطن العربي ونهب خيراته بل عمدوا إلى زرع خنجرهم المسموم في قلبه فلسطين ، فكانت من أكبر المؤامرات التي تواجه هذا الشعب ، وتهدد مستقبله ، فاشتعلت الثورات متواصلة في مواجهة هؤلاء الغزاة ، وسطر الشعب الفلسطيني بدمائه أروع التضحيات .
وأمام هذا المشهد النضالي العظيم وقف الأدباء يشيدون بهذا النضال المتوج بدماء الشهداء ، فمجدوا الثورة وتضحيات الشهداء . كما عبر عن ذلك الشاعر بشارة الخوري :

يا جهادا صفق المجد له لبس الغار عليه الأرجوانا
شرف باهت فلسطين به وبناء للمعالي لا يدانى
وقد أدرك الأدباء العرب ، ان مأساة فلسطين قد طالت الشعب العربي بمختلف ألونه المذهبية والدينية و القومية ، ومن هنا جاء تاكيد الأديب بشارة الخوري على هذه الروابط حين قال:

إن جرحا سال من جبهتها لثمته بخشوع شفتانا
يثرب والقدس منذ احتلما كعبتانا وهوى العرب هوانا

ودعا الأدباء العرب إلى مساندة كفاح الشعب الفلسطيني و أكدوا أن التضحيات التي قدمها أبناؤه إنما هي وسام يتباهى الموت به ، و أن الدماء التي سالت على أرضه هي دماء طاهرة زكية ، و في هذا يقول بشارة الخوري :

شرف للموت أن نطعمه أنفساً جبارة تأبى الهوانا
وردة من دمنا في يده لو أتى النار بها حالت جنانا

وقد أدرك الأدباء حقيقة دورهم في غمرة النضال ، و أن الواجب يقتضي منهم رفع شعارات التحدي للصهاينة المستعمرين ، وبث الهمة و العزيمة في نفوس أبناء فلسطين ، وهو ما عبر عنه بشارة الخوري بقوله :

انشروا الهول وصبوا ناركم كيفما شئتم فلن تلقوا جبانا

ورغم كل التضحيات و البطولات التي سطرها شعب فلسطين إلا أن المؤامرة كانت أكبر وحدثت النكبة وهجر أبناء فلسطين إلى المنافي البعيدة وقد حركت مأساة فلسطين وجدان الأمة العربية القومي والإنساني ، فانعكس ذلك في الأدب حنينا وتمسكاً بالعودة ، و ألما لما أصابها ، بعد أن صور التضامن العربي والكفاح والتضحيات . وطالما أن دمشق حاضرة أبداً في دورها القومي و عبر التاريخ ، فإن أدباء فلسطين ظلوا على وفاء لدمشق يؤكدون دورها والتزامها القومي . وقد عبّر عبد الكريم الكرمي عن ذلك خير تعبير بقوله :

أتنكرني دمشق وكان عهدي بها ألا تلوح بالسراب
أتنكرني وفي قلبي سناها وأعراف العروبة في إهابي

وظل الحنين إلى الوطن طابعاً عاما في قصائد الشعراء ، هذا الوطن الذي أصبح مستلباً ، وأصبحت كل ذرة تراب فيه غالية عزيزة ، ويفتقدها الأديب وأصبح العيش بعيداً عن تراب الوطن مستحيلاً ، فانعكس كل ذلك في الأدب شوقاً جارفاً وحنيناً خالصاً ، كما عبر عن ذلك
عبد الكريم الكرمي بقوله :

فلسطين الحبيبة كيف أحيا بعيداً عن سهولك والهضاب

وعلى الرغم مما أصاب الأدباء من آثار هذه المصيبة ، وتمزق نفوسهم بين ضياع وتشاؤم ويأس ، إلا أن الأمل بالعودة الظافرة المقرونة بالنضال ظل يتردد في قصائد الشعراء ، وهو ما أكده عبد الكريم الكرمي بتصميم على الثأر و العودة إلى الوطن بقوله :

غدا سنعود و الأجيال تصغي إلى وقع الخطا عند الإياب
مع الرايات دامية الحواشي على وهج الأسنة و الحراب

وكان للأدب دور عظيم في هذه المرحلة حيث واجه دعوات الخلاص الفردية وأكد على الحل الجماعي ممثلاً بالثورة المسلحة وهذا ما أوردته رضوى عاشور في تحليلها لرواية الأديب غسان كنفاني ( رجال في الشمس ) :

( دقوا جدران الخزان ............... إنه الموت فلا تستقبلوه صامتين صابرين )

ومع انطلاق الشرارة الأولى للمقاومة يشع الأمل ، وينضج الوعي مع النهوض الثوري ، وتزداد الرؤية و ضوحا ، فيبرز صوت الأدب من داخل الأرض المحتلة ، فيصبح سلاحاً فعالاً في المعركة ، ويشارك الأديب في هذه المرحلة نضال أمته وثورتها العارمة .
وحين يرتكب العدو مجازر و جرائم بحق الشعب و الأرض يتصدى الأديب لهذه الجرائم ، فيفضح وحشية العدو الصهيوني ، ويندد بالمجازر التي ارتكبها بحقد . كما عبر عن ذلك توفيق زياد :

من هنا مروا إلى الشرق غماما أسودا / يقتلون الزهر والأطفال وحبات الندى / ويبيضون عداوات وحقدا وقبورا ومدى

نعم لم يقف الصهاينة عند حدود في جرائمهم التي لم تستثنِ أحداً من أبناء الشعب حتى من كان طفلاً صغيراً فهاهم الصهاينة يرتكبون مجزرة دموية بحق أطفال فلسطين لا لذنب ارتكبوه إنمّا لوقوعهم تحت مرمى نيران بنادق مجنّديه قال محمود درويش مندداً بجريمتهم بحق الطفولة والبراءة :

وفي شهر آذار مرّت أمام البنفسج والبندقية خمس بنات / سقطن على باب مدرسة ابتدائية / للطباشير فوق الأصابع لون العصافير

وحين يعمد المستعمرون الصهاينة إلى الإرهاب والعدوان وسيلة لتحقيق غايتهم في إبادة الشعب واحتلال الأرض ، ومصادرة حق التعبير وإبداء الرأي
ينهض الأديب ليكشف ما يخبئه العدو من جرائم دائمة ومستمرة . وفي ذلك يقول توفيق زياد :

ما الذي خبأتموه لغدٍ / أنتم يا من سفكتم لي دمي / وأخذتم ضوء عيني وصلبتم قلمي / واغتصبتم حق شعبٍ آمنٍ لم يجرمِ

ويلجأ الأديب إلى السخرية من منطق العدو في اعتماد القوة ، فيسفه هذا المنطق الفاسد ، وفي هذا يعبر توفيق زياد برؤية ثورية عن بطلان هذا المنطق بقوله :

أي أم أورثتكم يا ترى / نصف القنال / أي أم أورثتكم ضفة الأردن / سيناء وهاتيك الجبال / إن من يسلب حقا بالقتال / كيف يحمي حقه يوما إذا الميزان مال

ولأن التاريخ يسير دوماً وفق منطق أن الحق لابد أن يعود لأصحابه مهما طال الزمن ، وان المعتدين لا يستطيعون طمس حق الشعوب بأوطانها ، وهو ما يثبته التاريخ ، فهذه الأرض لفظت كل المعتدين الأغراب عنها ، يأتي صوت توفيق زياد واضحا صارخا :

كل ما أدريه أن الحق لا يفنى / ولا يقوى عليه غاصبون / وعلى أرضي هذي لم يعمر فاتحون

ويعبر الأدباء عن الهوية الحضارية للأمة ، من خلال القيم الإنسانية التي اتصفت بها هذه الحضارة ، فيقارن الأديب توفيق زياد بين القيم العربية الأصلية وقيم العدو الوحشية ، مبرزاً عدوانية الصهاينة والقيم اللإنسانية التي يكرسونها :

نحن لا نسرق آثارا قديمة / نحن لا نعرف ما طعم الجريمة / نحن لا نحرق أشعاراً ولانكسر أقلاما / ولا نبتز ضعف الآخرين

وفي غمرة النضال الفلسطيني ظلت الأرض مصدر انتماء للشعراء ، فارتبطوا بها ، والتصق الشاعر بها توحدا لا ينفصل ، وقد أصبح التراب امتدادا للروح ، وصارت الأشجار هي الضلوع المتوثبة للشاعر ، وقد عبر محمود درويش عن ذلك بقوله :

أسمي التراب امتدادا لروحي / أسمي يدي رصيف الجروح / وأستل من تينة الصدر عصنا / وأقذفه كالحجر / وانسف دبابة الغاصبين
لقد ربط أدب المقاومة الكلمة بالممارسة الكفاحية ، وصار التلازم بين الأدب والثورة تلازما عضويا ، فآمن الأدباء بالفداء والتضحية سبيلاً يحيل الضعف قوة . قال محمود درويش ممجداً استشهاد الفتيات الخمس :
خمس بنات يخبئن حقلا من القمح تحت الضفيرة / يقرأن مطلع أنشودة عن دوالي الجليل و يكتبن / خمس رسائل / تحيا بلادي من الصفر حتى الجليل

وعبر الشعراء عن تفاؤلهم بالنصر ، وطرد الغزاة ، إذ أن الأيمان بقدرة الشعب يقود إلى الإيمان بحتمية تطهير الأرض من دنس المحتلين ، وعودتها إلى أصحابها الأصليين . هكذا عبر محمود درويش بلغة واثقة مؤمنة بحتمية النصر :

خديجة لا تغلقي الباب / لا تدخلي في الغياب / سنطردهم من إناء الزهور وحبل الغسيل / سنطردهم من حجارة هذا الطريق الطويل / سنطردهم من هواء الجليل

هكذا نرى أن الأدب العربي قد رافق القضية الفلسطينية في مختلف مراحلها ، وأن الأدباء قد أشادوا بالنضال ، و مجدوا الشهداء وتضحياتهم
وتوحدوا بالأرض ، وسخروا من مبدأ احتلال الأرض بالقوة ، وأكدوا على أهمية الروابط القومية في طرد الغزاة وتحرير الوطن .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الإثنين 5 ديسمبر - 1:39
جامعة الكل
 
جامعة الكل

 


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 20616

العمر : 59


موضوع بكالوريا  القضية الفلسطينية  Empty
رد: موضوع بكالوريا القضية الفلسطينية

دمت ايها المبدع
مجهود رائع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

موضوع بكالوريا القضية الفلسطينية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
الردود الجاهزة :
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مملكة الفرات :: بكلوريا وتاسع :: اخبار التعليم في سورية-