طالب وعايف دروسي مالك الحزين
وأقرأ أشعار وجرايد
وعاشگ بنيه بقسمنه
والگلب بس إلها رايد
هي حلوة .. هواية حلوة
وآني عمي إشلون واحد
بالفرن ناسيني أهلي
وحتى لون عيوني جارد
حاولت ألفت نظرها
بكل وسيلة وماكو فايد
غيّرت لبسي ومشيتي
وفكري بالمودات شارد
وجللّت شعري وصبغته
ولبست حتى گلايد
گعدتني ع الحديدة
لا بعت حتى الحدايد
لا تگلي ولا اگلك
بهذلتني الله شاهد
وهي تدري بس خبيثة
مثولة والدلال بارد
وآنة نار بنص دليلي
خاف أصارحها وتعاند
مرّة أگول أحجي ويّاها
ومرّة أگولن خليني راچد
وين چانتلي ياربي
مو چنت متونّس وگاعد
وقررت لازم أبوح
بحبي إلها وما أحايد
بوري ما بوري أسولف
قابل مصارح مجاهد؟؟
جيت وإتقربت منها
جسمي يرجف وحيلي بايد
والضغط يميّ تخِرْبَط
مرة نازل مرة صاعد
گمت أتمتم گمت أعتعت
گمت أحس بلساني جامد
چني سيارة عتيگه
وانكسر من عدها گايد
ردت أفلّت ما عاد ينفع
گالت إتفضل إشْرايد؟
گلت عفواً من رخصتچ
بلكي عندچ قلم زايد؟